
قبل قليل من نهاية المدة التي يخولها له الدستور في منتصف اليوم الاثنين 24 أوت 2020 بعد شهر من المشاورات مع الأحزاب و الشخصيات الوطنية و المنظمات الوطنية، و بعد استقالة إلياس الفخفاخ في منتصف شهر جويلية الماضي على اثر ملف تضارب مصالح مع Vivian, شركة أجنبية له معها اسهم في رأس مالها و حريفها الوحيد الدولة التونسية، عقد هشام المشيشي ندوة صحفية بدار الضيافة بقرطاج، أعلن خلالها عن تركيبة حكومته في انتظار أن يحدد برلمان الشعب جلسة منح الثقة من عدمه.
شارك رأيك