وفق تدخلها صباح اليوم الاثنين 31 أوت 2020 على موجات صبرة أف أم، دعت حفيدة العجوز المغتصبة السلطات بعدم السكوت عن هذه الفاجعة التي وصلت إلى حد اغتصاب مسنة و مريضة و “بالكوش”.
قالت الحفيدة أنها توجهت فجر اليوم لمنزل جدتها فوجدتها تبكي و لا تتحرك و الدم يحيط بها من كل جانب و على الجدران و على الأرض من جراء إصابتها بنزيف في أعضائها التناسلية و هي تطلب قليلا من الماء و تقول “أن شخصا دخل عليها ليلا و أوجعها و خرج”. و حلت الشرطة بالمنزل الكائن في أحد الأحياء الشعبية بالقيروان و قامت بالمعاينة كما قامت الحماية المدنية بنقل العجوز إلى المستشفى و حالتها وصفت بالخطيرة.
شارك رأيك