حول لقاءات وزير الشؤون الثقافية ااجديد وليد زيدي المكثفة مع البعض من “صناع الثقافة” الغير متواجدين فعليا في حقل هذه “الثقافة” على غرار منى نور الدين و فيصل بالزين و سلاف… من الغائبين الحاضرين، و الصور و البيانات المصاحبة لهذه اللقاءات المنشورة على صفحة الوزارة، كان رد أغلبية المتابعين والمهتمين بالثقافة سلبيا، لأن الانتظارات كبيرة حول ملفات حارقة في أجواء مشخونة و محتاجة لقوانين و قرارات… سريعة و جذرية مع المهتمين فعليا بالثقافة.
و تعليقا على ألبوم الصور و البيانات و الفيديوهات، نشرت ليلى طوبال المخرجة والمسرحية و الكاتبة ما يلي في تدوينة على صفحتها الرسمية بالفايسبوك حيث جاء فيها ما يلي:
“ياخي الـ défilé في بيرو وزير الثقافة وقتاش باش يوفى… ريق التصاور و”التشاور” الّي ما عندو حتى معنى وقتاش باش يوفى… هذا هاو زادنا صوت وصورة بعد اللقاءات…
مطالب ومشاكل القطاع متلتة ومعروفة ومشخّصة ومدروسة ومبينة في عشرات الملفات فيهم الي كلاتهم الغبرة وتفسّخ حبارهم… يزّيونا بلا لقاءات وصّور يا مصور و com بليدة وركيكة وقديمة اكل عليها الدهر وشرب واك البيانات الاعلامية متاع الزبدة المرحيّة ونشكر سيدّ الوزير … تشكر فيه على اش نوه؟؟؟… ياخي كل وزير(ة) باش ترصّيلكم تشكروا … الوزير يخدم في خدمتو ومطالب يبدى بالملفات الحارقة المطروحة في وسط اجواء سخونة وممنهجة لضرب الفن والمبدعات والمبدعين… اخدموا… وكي تبدى عندكم اصلاحات حقيقية وقرارات مختومة وقوانين مصادق عليها اعملوا البوم صور وفيديوهات وبيانات… وكان صعيب عليكم… اتعففوا”
شارك رأيك