بعد مضي 14 يوما على وفاة زوجها على اثر العملية الارهابية بمفترق أكودة/قنطاوي سوسة، كانت الأرملة و هي في سن دون الثلاثين لها ابنان و طفل آخر في احشائها، في الصف الأول في المسيرة التي انطلقت صباح اليوم السبت 19 سبتمبر 2020 من امام قصر العدالة بباب بنات الى مقر رئاسة الحكومة بالقصبة.
و كانت مصحوبة بقريبتين من عائلتها في وسط جمع غفير من أنصار عبير موسي، رافعة في علم تونس و لافتة كتب عليها جماعة الاخوان يدعمون الارهاب… رحم الله الشهيد سامي المرابط و جميع شهداء الوطن… و لا بد لليل أن ينجلى…
شارك رأيك