تقول الأستاذة الجامعية ألفة يوسف، في نقدها “لسماسرة الاحزاب” و “سماسرة الاعلام” و “سماسرة الحقوق”، أنهم يجتمعون اليوم لا على مكافحة الإرهاب و من وراء عمليات الإرهاب بل لمكافحة عبير موسي و حزبها.
هكذا تقول ألفة يوسف عبر تدوينة نشرتها اليوم الاربعاء 23 سبتمبر 2020 على صفحتها الرسمية بالفايسبوك. تقول وهي آسفة، واضعة اصبعها على الخونة من الحداثيين السماسرة الذين لا هم لهم سوى مكافحة عبير موسي و حزبها، انها و حزبها الصوت الوحيد و الجدي للمعارضة.
و في ما يلي تدوينتها:
“عندما أرى سماسرة الأحزاب وسماسرة الإعلام وسماسرة الحقوق يجتمعون معا، ويتحدون أخيرا لا لمكافحة الإرهاب والنهضة، وانما لمكافحة عبير موسي وحزبها…أقتنع أنها غدت اليوم صوت المعارضة الجدي الوحيد في البلاد… فعلا، ليس الإخوان أقوياء، وانما سماسرة “الحداثيين” خونة وجبناء.. #ألفة_يوسف”.
شارك رأيك