العملية الارهابية الخميس 29 أكتوبر بمدينة نيس هزت الراي العام بتونس ما عدا فئة الاسلاميين بكل الاصناف و الألوان. صدمة. وأكثر من الصدمة لأحرار تونس, اكتشافهم بان الارهابي تونسي الجنسية … هو الذي طعن و ذبح و حينها ، هبطت بعض البلاغات اكثرها محتشمة، نعم حين تم اكتشاف انه تونسي، و قبل ذلك كان الصمت المهيب و الترهيب النريب. .. شيء مؤسف.
و تعلق ليلى طوبال على كل ما يحدث بحولها.
“يبشٌروا بثقافة جديدة – يفكٌروني في شبابي – الارهاب فزاعة – يعملوا في السبور في الشعانبي – اولادنا ما جاوناش مالمرٌيخ – حاجتنا بأولادهم- عطيت الامر باش يخلٌيو ابو عياض يخرج من جامع الفتح – اللحم اذا نتن ايلو اماليه- موتوا بغيضكم…
نزيد والا بركات …
الله يهلك الي كان السبب من بعيد والا من قريب فلٌي صاير فينا من عشرة سنين…
اليوم عملنا مالمولد سبب باش نخرجوا شوية من دوامة الستراس والكورونا والازمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الي عايشينها… شويه تصاور عصيدة تهاني من هنا ومن غادي… ما كمٌلنا الصباح كان من قلوبنا تحتحت…
اما الارهابيين والذباحة والمجرمين موش باش يخلٌويني نخدم والا نندب الي انا تونسية… تونسية في دمي في عروقي في دموعي في حياتي … الوطن عمرو ما كان جنسية في اوراق رسمية… الوطن كي يتخلاو عليه الناس الكل ويقعد فيا نفس… دقٌة قلب نهديهالو ونموت…
نحبك
شارك رأيك