وفاة القاضية سنية العريضي فجر يوم أمس الجمعة 13 نوفمبر 2020، بعد اصابتها بعدوى فيروس الكورونا أثارت جدلا واسعا لدى الخاص و العام.
اذ بسبب عدم تمكن عائلتها من تسليم صك ضمان للمصحة، تم نقلها و حالتها متعكرة الى المستشفى العسكري بتونس أين توفيت. الفاجعة كان لها تاثير كبير على الرأي العام و كل له رأيه في موضوع صك الضمان
chèque de cautionnement
تطلبه كل المصحات الخاصة و هذا رأي ذاكر لهيذب دكتور اخصائي في أمراض القلب بالمستشفى العسكري بتونس:
“يلزمنا نفيقوا شوية من التخميرة ومن حملات شتم القطاع الخاص في الصحة وشيطنتها .
يا عالم راهو الصحة غالية والمواد الطبية الي أغلبها مستوردة أسعارها العالمية في ارتفاع مستمر والدينار في انهيار متواصل.
يا عالم راهو الصحة غالية والمواد الطبية الي أغلبها مستوردة أسعارها العالمية في ارتفاع مستمر والدينار في انهيار متواصل.
راهي المستشفيات العمومية مفلسة موش على خاطر الكنام ماخلصتهاش وعلى خاطر المولدي الفرملي جاب اولاد حومتو ودار انسابو الكل يعمل في تحاليل بلاش، أما راهي المواد الطبية ومواد حماية الطواقم الطبية غالية.
القطاع الخاص ناس عملت مشاريع واستثمار موش عاملة جمعيات خيرية باش تخدم بالخسارة . هامش الربح يلزموا يكون مقنن ويلزم منع العادة السيئة وهي طلب صك قبل الدخول المصحة . في البلدان الرأسمالية ماعندكش تأمين ماتدخلش للمستشفى.
راهي اتعاب الطبيب مقننة من عمادة الاطباء وخدمة طبيب الانعاش مرهقة جدا وحضوره بصفة متواصلة امام المرضى موش يعمل عيادة ويتعدى.
يلزمنا نخرجوا ونصارحوا الناس ونفهموهم باش نعملوا اتجاه اشتراكي الناس الكل تداوي بلاش وتروح.
والا اتجاه الناس تداوي بالفلوس والصناديق الاجتماعية تخلص. والا نسبوا بعضنا وندفنوا موتانا ونودعوا اطبائنا في المطارات .
وحسب معرفتي بالحكومات الحالية الحل الثالث هو الصحيح.”.
شارك رأيك