على خلفية خطورة الوضع بسبب تفشي عدوى فيروس الكورونا و ارتفاع عدد الإصابات و خاصة الوفايات و تزامنا مع النقاش حول التعويضات بما سمي بضحايا بورقيبة و بن علي و جرحى و شهداء الثورة، تقول ألفة يوسف في تدوينة نشرتها أمس الإثنين 11 جانفي 2021 ما يلي:
“أيهما أولى، التلاقيح التي تحصلت عليها جل بلدان العالم بما فيها دول الجوار؟ أم التعويضات للمجرمين والدمويين ؟ يحيا الإخوان ليموت الشعب الكريم… منظومة يجب أن تسقط لا أن تعالج، لأن لا علاج لها… وستسقط بإذن الله…”.
شارك رأيك