️ لا أعتقد أنّ هنالك من بين المحتجين السلميين من يبرّر هذه الممارسات أويزكّيها، هذه الممارسات من فعل منحرفين يدفعون للفوضى مراهنين على إنهاك مجهودات قواتنا الأمنية لتسهيل عمليات السرقة والنهب.
– الهاجس التنموي خط ناظم لعمل هذه الحكومة وكل ما قمنا به في المدة القصيرة الفارطة وما ننوي القيام به خلال الفترة القادمة هو سعي دائم نحو التنمية الشاملة والعادلة.
– كما نتعامل بحرفيّة وعقيدة جمهورية مع الاحتجاجات السلمية فإننا
– وبنفس الحرفية والعقيدة الجمهورية – نطبّق القانون على مرتكبي عمليات النهب والسلب والاعتداء على المغازات وعلى المحلات. حق الاحتجاج لا ينبغي أن يتحوّل الى حق للسرقة والخلع ونهب وتهشيم الممتلكات الخاصة والعامة.
-️ نعمل على أن لا تكون الدولة بادارتها وقوانينها قوة جذب إلى الوراء، ولكن مرافقا لكم في تحقيق طموحاتكم وأحلامكم في وطن يطيب فيه عيشكم.
– ️ أهيب بالجميع، بعدم الانسياق وراء حملات التجييش والتحريض، وعدم اللجوء الى العنف والفوضى، وعدم بثّ الاشاعات وإرباك مؤسسات الدولة. الأزمة حقيقيّة، والغضب مشروع، والاحتجاج شرعيّ، ولكن الفوضى مرفوضة وسنواجهها بقوة القانون وبوحدة الدولة.
شارك رأيك