في مداخلته مساء اليوم الثلاثاء 26 جانفي 2021 خلال الجلسة العامة المخصصة للتصويت من عدمه على الوزراء المقترحين من رئيس الحكومة هشام مشيشي، حسم حسونة الناصفي رئيس كتلة الاصلاح موقفه.
هو و كتلته سيمنحون اصواتهم و ينضمون الى النهضة و الى قلب تونس و الوطنية و ااتلاف الكرامة بتعلة تحمل المسؤولية و الجلوس حول طاولة للحوار في الاصلاحات الاقتصادية و الاجتماعية خير من الاصطفاف حول رئيس الجمهورية “ياخي ولالهم اليوم المهدي المنتظر”. و اشار الناصفي ان المشكل يكمن في وضعبية حتمها النظام الداخلي في البرلمان و الدليل على ذلك الازمات و النظام لا يتماشى “مع فكرنا و سلوكنا فالمشكل في الدستور و في قانون الاحزاب و في النواب و في الاحزاب و الصراع كان سابقا مع مهدي جمعة و منصف المرزوقي و بين حبيب الصيد المرحوم قائد السبسي و الشاهد و قائد السبسي و حتى بعد المشيشي ستبقى حكومة مشيشي في تصريف الاعمال في صورة اطاحتها و ذلك حتى اذا ما تم حل البرلمان و الى حد انتخابات سابقة و حكومة المشيشي تبقى و تبقى لتصريف الاعمال…”.
شارك رأيك