
في تصريح له لموزايبك أف أم اليوم الجمعة 29 جانفي 2021، قال مهيار حمادي المندوب العام لحماية الطفل ان حالات العنف ضد الاطفال في ارتفاع و ذلك اعتمادا على الارقام المتصاعدة سنة بعد الاخري.
حيث بلغت وفق نفس المصدر 6600 حالة خلال سنة 2019 بمختلف أنواع العنف سواء المعنوي أو الجسدي أو الجنسي.
و أضاف أن العنف الجنسي تضاعف منذ سنة 2011 من 101 إشعارا مسجلا إلى 1100 إشعار خلال سنة 2019.
و قد “تم تسجيل العنف داخل العائلة أو من الطفل على الطفل أو في المحيط التربوي و داخل المؤسسات التربوية خاصة الإعدادية”، معتبرا أن عددا من الأطفال الذين “يمارسون العنف، تتطلب حالتهم إخضاعهم للمعالجة النفسية والإحاطة بهم”.
كما أكد مهيار حمادي على “أهمية تشريك الطفل والاستماع له وتمكينه من المشاركة في الأنشطة الفنية والإبداعية التي تقلص حضورها في المؤسسات التربوية”.


شارك رأيك