تحدث الفنان الاستعراضي شمس الدين باشا السبت الماضي عن ” “حرقان الديسك” للحلقة التي سجلها قبل 3 أيام مع درصاف الحمداني و معز التومي و سفيان الزايدي و وعد بتسجيل الحلقة من جديد مع نفس الفنانين كما شكر طاقم الفريق الذي يشتغل معه بكل حرفية.
و تحدث الفنان بمرارة حول هذه “الحلقة المزيانة الي فيها برشة حب و فيها برشة فازات حيث هنأنا بعضنا بعد التسجيل وعلى ماهي برشة طيارة كنت متوقعا و كان شيئا ما سيقع، ربما سأموت أو أي شيء … و بعد علموني الي الديسك تحرق. أنا تغدرت في قعر داري، صارلي سابوتاج من أيادي خفية…”، وفق قوله مضيفا أنه سيعيد نفس الحلقة مع نفس النجوم و سيقع فتح تحقيق في ذلك كما وعده صاحب القناة الذي سيعود اليوم الاثنين للقناة بعد غيابه عن الإدارة بسبب الكورونا.
و حول مستشهري الحلقة، قال الفنان أن صاحب القناة وعده ايضا بانهم سيتمتعون بالاشهار مجانا لمدة اسبوع.
و وعد الفنان من جهة اخرى مشاهدي القناة ببرنامج رمضاني شيق مع الفن الراقي، بعيدا عن الرداءة… كما شدد انه دخوله التنشيط التلفزي فقط لأن “الفكرة مزيانة و عجبتني لحكاية اما راني دخلت وانا شبعان و الضربة الي ما تقتلكش اتقويك و ان البحث اجيب…”، متوجها بكلامه هذا لمن وراء “هذه المصيبة” كما سماها.
هذا في صورة ما ان لم تكن الحكاية و كل ما فيها مجرد بوز buzz، وفق بعض محبيه، لجلب اكثر جماهير و شدهم لمتابعة القناة.
شارك رأيك