
حملات التنديد بما قام به مدير المدرسة الخاصة بحي التحرير يوم أمس الخميس 4 مارس 2021 عندما جلب حافلات و نقل التلاميذ الى محلات الحلاقة و (قرعلهم) دون الاستئذان من الأولياء لازالت متواصلة على صفحات التواصل الإجتماعي، ليضطر باعث المؤسسة للإعتذار من الأولياء عبر تدوينة نشرها على الصفحة الخاصة لنفس المدرسة ورد فيها ما يلي:
“السادة الأولياء الكرام
بصفتي باعث المؤسسة أريد أن أوضح لكم أن ما قمت به من تقصير الشعر لبعض التلاميذ كان عن حسن نية و من منطلق أني أعتبر نفسي أبا لهم وإني أعتذر عن ذلك . كما أريد أن أوضح أن بعض الوسائل الإعلامية استغلت الحادثة ونشرت صورا لا تمت بصلة للحقيقة . أكرر اعتذاري للجميع و أعول على تفهمكم .
والسلام”.
عينة من التدوينات:
“يحدث في تونس في مدرسة خاصة
الشعلة حي التحرير
شنوا الهم إلي عايشين فيه معناها الواحد يصرف دم قلبو باش يدخل ولدو و إلا بنتو مدرسة خاصة على أساس باش يوفرلهم ظروف أفضل للتعليم و مستوى أفضل .. ترسيلو صغيرو مدبرم و كاره القراية و المدرسة !!!
بأي حق يتهرسل الصغير و يتقص شعرو يعجبكشي توا وين ماشين في هالبلاد !!!!”
شارك رأيك