ما تحدث عنه الاعلام دون الكثير من التفاصيل و ما وراء ذلك المبنى الضخم بالوانه الزاهية و ارضيته المغطاة بالمرمر و حفلات اعياد الميلاد المصورة و المنشورة للاشهار على صفحات الفايسبوك، و الذي يؤمه اطفال من الابتدائي و الاعدادي و يوحي و كأنه جنة على وجه الارض، يكمن سر… نقاط استفهام!
لأن ما قام به صاحب المؤسسة من تجاوزات و خرق للبيداغوجيا لا يشرف سلك التربية و التعليم. من هو؟ لماذا؟ و أين وزارة التربية؟ هل تدقق، هل تتابع….
الفيديو الذي سجله برنامج الحقائق الاربعة يكشف عن بعض الزوايا، فقط بعض الزوايا، و ما خفي، لابد من التحقيق فيه، انها الطفولة يا حكومة!!!
شارك رأيك