و تتواصل المهازل و يتواصل الضغط و تندد عبير موسي مساء اليوم الاربعاء 10 مارس لليوم الثاني على التوالي باستعمال العنف من كرف من سمتهم (بوليس المشيشي)، و في المقابل تتسع دائرة مساندي الدستوري الحر، الحزب الوحيد الذي يقول صراحة لا للارهاب، لا لدعششة تونس.
أعضاء الحزب و نوابه و أنصاره رابضون و زعيمتهم عبير موسي، رغم البرد القارس أمام مقر هذه الجمعية التي أعطتها النهضة الاسلامية التأشيرة في افريل 2012 و هي تنشط في الموازي و لا رقيب عليها من الدولة و على برنامجها و حول تمويلها المشبوه…
شارك رأيك