علق سامي بن سلامة العضو السابق المستقيل من هيئة الانتخابات مساء الخميس 18 مارس 2021 حول حالة التشنج و المشادات الكلامية في أحداث غير مسبوقة بالبرلمان وصلت حتى الاعتداء بالعنف الجسدي، بين عبير موسي رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر و نواب النهضة و مدير ديوان…
و عبر نهائيا عن موقفه بالاصطفاف بجانب الدستور الحر. و قال ما يلي في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفايسبوك:
“فضيحة لم تحصل في أكبر النظم الديكتاتورية…
– منع نواب المعارضة من الالتحاق بمكتب المجلس ومن ممارسة مهامهم التي انتخبو من أجلها…
– استعمال نقابة موظفي مجلس نواب الشعب كميليشيا تابعة لرئيس المجلس… الاعتداء بالعنف المادي واللفظي من قبل نواب وموظفين وكاتب عام نقابة الموظفين..
– تحويل مجلس نواب الشعب إلى فرع من فروع حركة النهضة… الخلاصة تكتلو جميعا ضد عبير موسي… لماذا ؟ ما الذي يريدون إخفاءه ؟”.
شارك رأيك