على اثر الاعتداء جسديا على زينب السفاري النائب عن الحزب الدستوري الحر، الخميس 18 مارس 2021 في بهو البرلمان التونسي من طرف نائب عن حركة النهضة الاسلامية (ناجي الجمل)، أصدرت حركة مشروع تونس بلاغا ورد فيه ما يلي:
تندد حركة مشروع تونس بتواصل مسلسل العنف اللفظي والمادي والسقوط الأخلاقي داخل أروقة البرلمان التونسي، وفي هذا الإطار :
⁃ تعلن تضامنها مع النائبة زينب السفاري وتنديدها بالعنف المسلط عليها من النائب الإخواني الذي لخّص توجهات حركته المتطرفة العنيفة
⁃ تستنكر العنف اللفظي المنفلت داخل المجلس بشكل عام والذي تعرض له إعلاميون وعملة بشكل خاص
⁃ تحذّر من أن العنف ليس في مصلحة الوطن ولا قواه التقدمية
⁃ تجدد الدعوة لخلق إطار تنسيقي بين القوى الوطنية التقدمية عن حركة مشروع تونس الناطق الرسمي ماهر بن عثمان”.
شارك رأيك