الحملة ضد رئيس الجمهورية ليست وليدة اللحظة بل هي متواصلة ليلا نهارا و الدور يلعبه الجميع من قادة الى انصار الى ذباب ازرق الى مرتزقة …و لكنها زادت حدة مع زيارة الرئيس الى مصر بتعلة ان سعيد لم يعد من الشق الثوري و انه أصبح من مساندي الدكتاتورية.
يعلق المحلل السياسي طارق الكحلاوي السبت 10 أفريل 2021 على موجات إ ف م بما يلي او بما معناه حول هذه الحملة:
اولا ان زيارة الرئيس هي زيارة رئيس لدولة، ثم كانت هناك زيارات اخرى بعد الراحل مرسي حليف الجماعة، في 2015 و 2017، مع الرئيس الراحل السبسي او مع عماد الحمامي و كان كا شيء طبيعيا و لهذا لا للمزايدات و لا للتعليقات و آخر من ينتقد زيارة سعيد الحزام او الذباب الذي صمت عند الاتفاقيات بين قطر و مصر و تركيا و مصر،،،.
تم يذكر الكحلاوي بان مصر لها مشكل الماء مع اثيوبيا حول سد النهضة و فشلت كل المفاوضات و تونس عضو في مجلس الامن الدولي و هذا موضوع مهم، حروب المياه. و محور الزيارة هو حول ذهاب مصر الى مجلس الامن للبحث عن قرار…
شارك رأيك