بعد الكلمة التي توجه بها رئيس الجمهورية قيس سعيد مساء الاثنين 12 أفريل 2021 من جامع الزيتونة المعمور الى الشعب التونسي مهنئا التونسيين و التونسيات بحلول شهر رمضان، تعرض في ما بعد مع جمع من الحضور من المشايخ و المصلين، الى عدة محاور.
و من ببنها ان يكون شهر الصيام فرصة للتعاضد و التعاون و ضد الاحتكار مطالبا السلطات بالوقوف و ردع المضاربين على السلع، كما قال انه لا تسامح مع من لا يعرف التسامح، طالبا من الله عز و جل الحفظ من الوباء الذي اجتاح العالم و من الاوبئة السياسية، وفق قوله ليضيف ان “جمعية العلماء المسلمين لم تكن جمعية الاسلاميين، هذا الفرق و هذه المناورة التي يقصد منها تفريق المجتمع و نحن مسلمون و لسنا اسلاميين و الخطاب القرآني توجه للمسلمين والمؤمنين وليس للإسلاميين…”.
شارك رأيك