في محاولة لتنصيبه، و بعد التجائه لعدل منفذ و تم طرده و مرافقه من الصحفيين المعتصمين بديقاج يا ازلام و لا للاحزاب، النهضاوي كمال بن يونس يلتجأ للضابطة العدلية التي أرسلت وحدات التدخل لنسهيل دخوله بالقوة لمكتبه.
و هذه تعد سابقة اولى منذ تأسيس الوكالة في سنة 1961. الصحفيون صامدون و الامن يعتدي بالعنف…. هكذا يريدها المشيشي… او بالأحرى النهضة و توابعها…. لتطويع الاعلام.
شارك رأيك