على غرار زملائه سواء في الجهات أو في العاصمة، يتذمر الدكتور نجم الدين الشملي من الوضعية الوبائية في البلاد و عن حالة التسيب و الاستهتار من السلطة المركزية التي لم تنجح في آدائها و حتى في وضع استراتيجيا لحصر الفيروس و التجند لمقاومته بكل ما لديها، و ترك الجيش الأبيض امام الأمر الواقع، و أمام فيروس يحصد في طريقه الارواح، وفق ما نشره تقريبا، مساء الثلاثاء 13 أفريل 2021، في تدوينة على صفحات التواصل الاجتماعي…
في ما يلي ما كتبه الدكتور الشملي، فهل من سميع، هل من مجيب؟؟؟
“#قصرهلال_تختنق
وين_الخزان
كيف السلطة المركزية سيبت الماء على البطيخ و قررت ترك الوباء يصول و يجول في البلاد لحصد ما تيسر من آلاف الأرواح .. و وضعت الإطارات الصحية أمام الأمر الواقع … أضعف الإيمان تسهلولهم مش تغرقوهم بالبيروقراطية متاعكم …وزارة الصحة تحل مشكلتها مع وزارة التجارة تشوفو مراسيم … عندكم برلمان اتدبرو ريوسكم …نحن في حالة طوارئ بلغة اخرى في حرب..
كيف ما خلقنا للقاحات تراخيص استعجالية في ايامات انجمو نشوفو حل للسيتيرنات …
شوف سبحان الله قداش ربنا عطانا وقت و فرص بش نتجاوزوا نقائص وقتلي دول غيرنا غرقت و باقي شيء
يا رسول الله تركيز خزان أوكسيجين في مستشفى جهوي أصبح يحتاج الى تدخلات و تشكيات و الله اعلم الى إزهاق أرواح و نحن نحتفل بإطلاق اول قمر إصطناعي للفضاء ..
السيد وزير الصحة كان الدنيا دنيا غدوة تتحل مشكلة هالخزانات … و من هنا لآخر الأسبوع تركب
على ما أعلم المشكل يخص مستشفيات أخرى بالجهة …
اعطيونا الأوكسيجين … كل يوم يتعدى هو رفع في فرضية إزهاق أرواح بالإهمال من طرف السلطة المركزية و نحمل السلطة المركزية المسؤولية عن أي كارثة يمكن أن تحدث …كل روح بش تتحملوا مسؤوليتها”.
شارك رأيك