رجل المسرح غاضب. غاضب مما آلت اليه الأوضاع في البلاد لتصبح مسرحا. هذا المسرح للشيطنة و الافتراء و التخوين و الهبوط الاخلاقي و الاقتصادي و الاجتماعي و الصحي. و عن هذه الكآبة التي نزلت بظلها القاتم على البلاد، يكتب عاطف بن حسين ما يلي في تدوينة نشرها الثلاثاء 20 أفريل 2021 على صفحته الرسمية:
“صحافة و اعلام و بث و صحافة مكتوبة و فايسبوك و هرج و بلاد داخلة في حيط و عملية شيطنة و افتراء ضد رئيس منتخب بصفة فردية فاق عدد ناخبيه عدد من صوتوا لكل الأحزاب بقوائمها… كل هذا من أجل تصريحات دجال منتحل صفة نائب متخمر من آخر سهرية متاع سلامية عملها.. متحصن بالحصانة؛؛
و ناس تبرطاجي في تصاورو… و الي موافق و الي يكذب فيه و البلاد دمرتها الكورونا و حكومة هاوية و مجلس نواب تافه… ماهذا الفراغ يا الاهي؟ ماهذه الكآبة التي نزلت على هذا الشعب.. ؟؟ كل هذا سينتهي و سترون كيف ستكون النهاية.. قيس سعيد يعرف الأزمة من داخل المعلومة و يعرف جيدا كيف ستكون عملية الانقاذ و التغيير… اللحظة آتية و بسرعة قصوى… لحظة نهاية اللصوص و الحرامية و المجرمين و المفترين…
من يحرك دمى مجلس نواب الشعب حتى يتحولوا الي جواسيس؟ لماذا لا يكتبون هذا الهراء في شكل سيناريوهات توة نصوروا افلام عالمية؟
#قيس سعيد هو الأمل الوحيد و الأخير”.
شارك رأيك