هذا التراجع كان منتظرا حين نرى الاطار التشريعي غير المكتمل و الغموض في مسألة تمويل المؤسسات الاعلامية الخاصة و التعيينات المسقطة و خطابات العنف و الكراهية المتكررة خاصة من طرف نواب متحصنين بالبرلمان و عديد الانتهاكات للحريات من طرف السلطة الحاكمة.
من بين ما سجل خلال الأشهر الأخيرة، وفق صهيب الخياطي مدير مكتب تونس لمنظمة مراسلون بلا حدود اليوم الثلاثاء 20 أفريل 2021 خلال ندوة صحفية بمقر النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين حول “التصنيف العالمي لحرية الصحافة 2021”.
شارك رأيك