طارق الكحلاوي المحلل السياسي “متغشش” كما يقول عنه الزملاء في راديو إ ف م و إن غضب الكحلاوي فهو يقول الأشياء كما هي، لا حشمة و لا “ريتوش” خاصة ان الأمر يتعلق بالبلاد و أمنها و بمصلحة الوطن، و هذا ما أكده في الفقرة الثانية من التدوينة التي نشرها ظهر اليوم الثلاثاء 20 أفريل على صفحته الرسمية بالفايسبوك حول النهضة التي تشغل قياديين و ذبابا و نوابا لضرب كل من يقف أمامها بأساليب خسيسة وصلت هذه المرة الى رمز الدولة ثم تشتكي أمرها في بيانات…
و يقول انه بات “لا ينتظر احد ان تتحرك النيابة العمومية المؤتمرة بالمشيشي ووزيرة عدله الدمية وحزامه للتحقيق مع هذا الجرذ… على من تم التعرض اليهم بصفتهم الشخصية جرجرة هذا المعتوه الى المحاكم ربما هناك قاضي جدي ونزيه يضعه في السجن ليكون عبرة لغيره… والا يبقى ان تتحرك من تلقاء نفسها النيابة العمومية العسكرية بما ان الامر يتعلق بشبهة “تخابر مع اجانب”… ووقتها لا فمة استئناف لا تعقيب… المهم يكون راجل (صعيب) يشد في بحثو ويتخلى عن الحصانة…
يشعلو النار و يقولو الدخان منين”.
شارك رأيك