هي ليست المرة الأولى التي يتدخل البوليس في صفاقس بهذه الكيفية بل هي للمرة الثالثة على التوالي في رمضان 2021. و ما حصل أول أمس في احد شوارع صفاقس الشمالية يندى له الجبين.
و يقول شهود عيان ان تعامل الفرقة الأمنية بتلك الطريقة القذرة و الشنيعة ينم عن حمل بعض الأمنيين الفكر التكفيري:
و ما حصل من عنف لفظي و مادي ضد المواطنين في مقهى وضد صاحب المقهى الذي فتح الفضاء بصفة قانونية يستوجب فتح تحقيق و ادانته من جميع المنظمات الحقوقية.
شارك رأيك