دقيقة صمت، صباح اليوم الجمعة 30 أفريل بسفارة فرنسا بتونس إجلالا لستيفاني مونفيرمي ، ضحية الاعتداء الإرهابي في رامبوييه، وفق السفارة الفرنسية ببلادنا.
للتذكير، موظفة الشرطة ستيفاني (49 سنة) كان قد قتلها يوم الجمعة الفارط 23 افريل طعنا بالسكين تونسي مهاجر، وهو جمال ڨرشان، أصيل مدينة مساكن بالساحل من نفس الحي الذي نشأ فيه الارهابي محمد لحويج بوهلال الذي قتل دهسا بشاحنة وزن ثقيل أكثر من 84 مواطنا من الابرياء يوم عيد 14جويلية بمدينة نيس الفرنسية.
شارك رأيك