الجريمة البشعة التي اهتزت لها منطقة العقبة يوم 20 أفريل 2021 و كان ضحيتها رجل الأعمال زهير عبدالكافي (57 سنة) لم تكشف بعد عن أسرارها.
خاصة انه لم يقع رصد خلع للباب او سرقة لأموال و لم تسجل كذلك كاميرات المراقبة في منزله المحاذي لمحطة بنزين “شال” و قاعة افراح “هذه ليلتي” بحي الفهري في العقبة، على ملكه اي تحرك مشبوه كان على اسبوع فقط من عقد قرانه للمرة الثالثة.
آخر الأخبار تقول ان الأصابع تتوجه الى ابنه و زوجته بعد أن توفرت معطيات دقيفة حول تورطهما في القتل طعنا، تضارب تصريحات الزوجين أمام قضاة التحقيق (وهذه نقطة جازمة) و تؤكد الاحتفاظ بالابن و الزوجة اللذين رفضا زواج المرحوم من امرأة كان سيرتبط بها في اواسط رمضان، في انتظار احالتهما يوم الاثنين 10 ماي الجاري…
شارك رأيك