الاعتداء طال اليوم الخميس 17 جوان 2021 الطفل يوسف العياري، وفق ما أعلن عنه والده النائب ياسين العياري الذي يحمل المسؤولية كاملة لرئيس الحكومة و وزير الداخلية (هشام المشيشي) و وزير التربية و وزيرة المرأة.
هذا و قد نشر ياسين العياري ما يلي على صفحات الفايسبوك:
“شخص بالغ، يعتدي بالعنف على ولدي يوسف 11 عام داخل المدرسة الإبتدائية! راجل قريب 40 عام شده فشخو في سط المدرسة!
أحمل رئيس الحكومة و وزير الداخلية، وزير التربية، وزيرة العدل، وزيرة المرأة مسؤولية حماية أهلي و إيجاد الجاني و معاقبته! حالا!
إش مزال؟؟؟
أقسم بالله العظيم، الشعرة من يوسف مستعد ناخذ عليها إعدام يا أولاد الكلب!”
حملة تعاطف واسعة مع النائب و طفله من طرف رواد صفحات التواصل الاجتماعي بغض النظر عن الحساسيات السياسية. و تفاعل عصام الشابي عن الجمهوري و كتب ما يلي:
“كل التضامن مع النائب ياسين العياري…
بدأنا نقترب من سيطرة العصابات و ترويعها للاطفال و الآمنين.
السلم الأهلية ستكون في خطر إن لم تتحرك كل أجهزة الدولة للكشف عن المعتدي و تتبعه”.
شارك رأيك