التدوينة المنشورة أمس الاربعاء على صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك، أثارت الاستهزاء و السخرية على صاحبها المدعو رضوان المصمودي المواطن التونسي الأمريكي المقيم بمدينة بوسطن و مؤسس مركز دراسة الاسلام و الديمقراطية.
كانت تعاليق رواد صفحات التواصل الإجتماعي بالفايسبوك واضحة، كفاكم كذبا فلن ينطلي قادما خطابكم الكاذب و المزدوج على الشعب التونسي ايها المتاجرون بالدين فالأمور واضحة و لا ضبابية عليها و لا يصدقها سوى البسطاء أو المعتوهين و الامثلة عديدة من استقطاب التجمعيين بجميع الوسائل المستباحة و غير المستباحة و التوافق مع الرئيس الراحل الباجء خير مثال ثم التوافق مع نبيل القروي عنوان الفساد و ترويج الاكاذيب الحقيقة واضحة بالارقام و بغضب الشارع و بوجود النهضة في الحكم منذ أكثر من عقد واضعة يدها على القضاء و الداخلية و التهريب الذي نخر اقتصاد البلاد…، البعض من التعاليق على التدوينة التالية:
“لولا النهضة لعاد التجمّع و الفساد و الاستبداد إلى السلطة منذ 2013 أو 2014. النهضة حافظت على الاستقرار و على الحرّيات بدون ان تحكم، و لو حكمت فعلاً، او بالأحرى لو تركوها تحكم، لكان وضع البلاد أفضل بكثير ممّا هو عليه الآن”.
شارك رأيك