في لايف أنزلته الاربعاء 30 جوان الفارط على صفحتها الرسمية بالفايسبوك، أدانت الاعلامية عربية حمادي بشدة الاعتداء على عبير موسي السياسية و المرأة التونسية.
و قالت عربية انها نقدت في وقت سابق عبير و ان هذه الاخيرة، اتحبها ما تحبهاس، تقعد هي الوحيدة التي لم تتلون، و تحملت مسؤوليتها و الصحبي سمارة الذي قام بلكمها، عبير لم تتوجه له و لو بكلمة و لييس بينهما مناوشات سابقة و سمارة قليل الحضور في المجلس، ويقوم
و يضربها على مرأى و مسمع العالم.
و تواصل عربية: اما الي يوجع، النساء، الاغلبية تجي مع المرأة فيةالعادة موش تصفيق و ديڨاج، هذي تونس راشد الغنوشي، هذا ما فرخه في البرلمان، ما فرخه في تونس و لا أقول في النهضة، خاطر فبها ناس باهين، و فيها ناس خايبة، أفاعي و الغنوشي كالزئبق يتزلبط، يتلون، و ما كذبتش عبير، هي في موقعها في المعارضة، تتكلم، حقها، ماتحبوش المرا المثقفة، بعدتوها، بعدتو المرا المخترعة، المرا المسؤولة و بدلتوها بالمرا العريانة، بالمرا الجسد، هذا الموجود اليوم في التلافز حاشا القلة.
و تواصل عربية مستنكرة العنف، و هنا تتوقف لتقول كما ما قال الشهيد شكري: كلما اشتد الخناق عليهم، لجؤوا الى العنف.
واشنيا الاتفاقية الي كالبين عليها… راهم داهمين عليها 4 رجال، و الآخر عفسها بساقيه و يرشق عليها في الفلوس ويقول معزة، قردة تتشرا بالفلوس، امرا تعفسها! المرا تمارس في دورها ملا هم أزرق، مىاةو شكبت عليكم… اما والله الناس الكل مع عبير خاطر تونس مرا و الله لا تقدروا عليها و انقول اليوم ملا وجوه الفقر، تغلغلو في البلاد و قادرين على فعل اي شيء، وجوه الفقر، نواصي واعتب اليوم الناس جاعوا ياكلوا من الزبلة… و الزغلامي تتفكروا كيف قصت البث في التلفزة، و قصت الحوار مع عائلة الطفل الي عراووه في الشارع و كركروه، في قناة حنبعل متاعهم، ياخي زهير القمبري موش متاعم!!!”.
شارك رأيك