و في الاثناء، والعباد يموتون كالذباب، و تونس و كأنها (ابلاش امالي)، لم نسمع صوتا لرئيس الحكومة… بل سمعنا انه كان مع ثلة من وزرائه في نزل بالحمامات، هكذا قيل…
ثم نقرأ بيانا يوثق ترؤس وزير الصحة خلية الأزمة… ثم تدخلات من الاطباء و من النواب… ثم نرى وحدات الجيش على المباشر تتوجه الى مستشفيات سوسة… ثم بعد حين، يصلنا هذا الفيديو… رئيس الحكومة متجند و ها هو بالصوت و الصورة يترأس الاجتماع… بعد منتصف الليل من الليلة الفاصلة بين السبت و الأحد 18 جويلية 2021.
شارك رأيك