على خلفية التتبعات القضائية بسبب المارقين عن القانون و سلوك المتعصبين و المتهورين و بلطجية البرلمان ممن دمروا البلاد،،، و سلوك بعض من يدافع عليهم باسم حقوق الانسان و حرية التعبير و اعطاء الدروس… يرد مهدي غزاي، الخبير في الاتصال بما يلي على صفحات التواصل الاجتماعي:
“للي يعطيو فينا دروس في الحقوق :
وجب علينا , للمحافظة على الحقوق و الحريات و التسامح داخل المجتمع , أن لا نتسامح مع المتعصبين.
العفاس و مخلوف و غيرهم من كبار سفراء التعصب. الدفاع عنهم هو إلي يهدد الحقوق و الحريات.
خاطر هكاكا طلعت النازية في ألمانيا ٬ لأنهم تسامحو مع اللا متسامحين.
(تنجموا تقراو بحوث الفيلسوف كارل بوبرس إلي حكى بأكثر دقة على الحاجات هذي )
Ne_soyez_pas_les_idiots_utiles_du_systeme”.
شارك رأيك