في تعليق له حول فضيحة الثلاثاء 10 أوت 2021 المتعلقة بقاضية تقود خلية تهريب عملة صعبة، تم ضبطها على مستوى الطريق السريعة الرابطة بين الجم و صفاقس، كتب المحلل السياسي طارق الكحلاوي على صفحات التواصل الإجتماعي ما يلي:
“قاضية تحمل معها في اتجاه الحدود الليبية مبلغ يقرب من المليار ونصف أغلبه عملة صعبة. يوقفها الحرس الديواني. يسلمها للنيابة العمومية في المنستير. تحقق معها وتجيب أنها حملتهم “على وجه الفضل”. النيابة تبقيها “في حالة سراح” إلى استكمال الأبحاث.
الملخص: قاضية فوق راسها ريشة تهرب الأموال على وجه الفضل ويبقيها القضاء في حالة سراح. الحرس الديواني قام بواجبه لكن القضاء مصر على الكيل بمكيالين.
أهم أسباب خروج الناس في 25 جويلية هذا الوضع: مواطنون درجة اولى بحصانة. ماذا يريد الجسم القضائي للتحرر؟! اي رجة أكثر من هذا؟!”.
شارك رأيك