في التدوينة التالية التي نشرتها اليوم الثلاثاء 17 أوت 2021 الباجثة الجامعية ألفة يوسف تعلق بأسلوبها على فرض سيطرة مجموعة طالبان على أفغانستان من جديد و ترى في الحركات الإسلامية بأنواعها السبب الأول في دمار الدول العربية الإسلامية و فشل شعوبها فهي أسلحة طيعة في أيدي القوى العظمى .
القاعدة، داعش، طالبان، وحتى النهضة والإخوان… تتعدد الأسماء والدمار واحد… هي أسلحة بائسة تستعملها الدول التي تكسر لنا رؤوسنا بالديمقراطيات وحقوق الإنسان في حين أنها من أسوء ما أنتجت البشرية عبر تاريخها… لذلك ليست بوصلتي “الصناع” على شراستهم وعنفهم ودمويتهم، لكن بوصلتي “أعرافهم” الذين يتمسح على أعتابهم كثير من السياسيين والمثقفين والحقوقيين…
شارك رأيك