في ما يلي أهم ما جاء في النقطة التنويرية مساء الاثنين 16 أوت 2021 التي أثارت من خلالها عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر عدة نقاط على علاقة بالمشهد الحالي و خاصة بما وقع من زلزال في افغانستان التي سقطت في ايدي طالبان و اتحاد القرضاوي الذي له اخطبوطه في تونس، يستبشر و يعقد اجتماعاته في تركيا لارساء برنامجه:
- غلق مقرات اتحاد القرضاوي في تونس وتعليق نشاطه وحله مع تجميد أمواله ومحاسبة مؤسسيه أي الغنوشي وتنظيمه الإخواني مطلب ذو أولوية قصوى .
- هذا الإتحاد المشبوه مستبشر برجوع حركة طالبان ويستعد للتنسيق والربط معها لتطبيق برنامجهم في ارساء دولة الخلافة..
- حذار من الدعوات لإلغاء مفهوم الأحزاب السياسية الوطنية والتهليل لانتهاكات حقوق الإنسان والحريات فذلك تأسيس للفكر الطالباني المتغلغل في تونس منذ 10 سنوات عن طريق أخطبوط الجمعيات الأجنبية والتونسية التابعة للإخوان.
- الأمن القومي في خطر والخلايا النائمة تنتظر الساعة صفر والمخاطر كبيرة في ظل الفراغ والانشغال بمتابعة الفترة الإستثنائية دون قطع دابر منظومة الإرهاب.
- أين مداهمة مخازن السلاح وتفكيك آلة تفريخ الإرهاب؟؟
-المطامع في الشقيقتين ليبيا والجزائر تجعل التنظيمات المدمرة تسعى للتمركز في تونس.
- في البرلمان كنا بالمرصاد لتحركات الغنوشي ونحبط مخططاته واليوم تحرر من ضغوطنا وأصبح يرتع طريقا ويشغل شبكات تنظيم الإخوان عبر العالم كما يريد ..
- الوقت يلعب لصالحهم وهم مستفيدون من إلهاء الشعب بما يسمى حملة مكافحة الفساد المتعثرة.
- اتحاد القرضاوي الأم يكفر تونس ويحرض على التقاتل والسلطة صامتة لا تحرك ساكنا أمام ذراعه التونسي.
- نصيحة لرئيس الجمهورية ليغلب مصلحة البلاد و لا يستمع للفاشلين الحاقدين الذين يريدون استعمال قربهم منه لتصفية حسابات خاصة والتموقع والأخذ بالثأر ..
#اللهماشهداننابلغنا #سجليا_تاريخ
فيديو :
https://www.facebook.com/AbirMoussiOfficielle/videos/1414459235582810
شارك رأيك