تعلم الغرفة الوطنية لمعلّبي الزيوت الغذائية التابعة للإتحاد التونسي للصناعة والتجارة بأن الزيت النباتي المدعّم من طرف الدولة يشهد انقطاعا عن التزويد وأن هذا الانقطاع يمكن أن يتواصل لمدة شهر أو أكثر.
والغرفة إذ تنفي أيّة مسؤولية لمصانع تعليب الزيت المدعّم في هذه الانقطاعات المتكررة، فإنها تؤكد استعداد كافة المصانع استعدادا تاما وغير مشروط لتوفير هذه المادة الحيويّة إذا التزمت الدولة بتوفيرها.
وتنبه الغرفة إلى ما سيترتب عن هذا الانقطاع من انعكاسات من حيث الكلفة الإضافية ومصاعب للمصانع تهددها بالإفلاس ومن بطالة إجبارية لعمّالها.
شارك رأيك