علقت الممثلة و الكاتبة المسرحية ليلى طوبال المعروفة بنضالها ضد القمع و الدكتاتورية و صاحبة القولة المشهورة التي دونتها مؤخرا: “كنت عاشقة الاخشيدي، أصبحت عاشقة الانقلابي” على الكم الهائل من التنبير و السحل و حملات التشويه في شخص رئيس الجمهورية من طرف صفحات فايسبوكية مأجورة و التي ازدادت بعد الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها في 25 جويلية 2021 و تكاثرت مساء أمس بعد اتخاذه عديد القرارات.
و جاء تعليقها كما يلي في التدوينة التي نشرتها صباح اليوم السبت 21 أوت:
“لا أخاف إلا الله… لا أخاف إلا الله… لا أخاف إلا الله رب العالمين… وإذا متّ فأنا عند الله شهيد…”
قريت برشه تندّر بقيس سعيّد الّي يحكي عالاغتيال بخلاف الصفحات المأجورة الّي كل يوم تقوّي في حملات التشويه، تندّر يدّرجح بين التّنبير الركيك ، الكره و la mauvaise foi، عاد تفكّرت الشهيد شكري بلعيد كي حكى على التهديدات كيفاش زادة الناس طاحت فيه ركبة ، حتى جاء نهار 6 فيفري 2013.
الناس الكل تعرف الّي الفساد ملغّم البلاد بعد 23 سنة طرابلسية و10 سنين خوانجية بإرهابهم وبشركائهم في الفساد، الناس الكل تعرف إلّي كل تركينة مفرّخ فيها الفساد والّي قوّة الفلوس الوسخة باعت وشرات في كل شي و وصّلت تونس للحالة الّي فيها اليوم والّي الاخطبوط الاخواني / المافيوزي كانت عندو خارطة طريق واضحة وجليّة و Normalement الناس الكل تعرف الّي يتجرأ ويمسّ الإرهاب والفساد من البارونات الى الغلمان ، تنجّم تجي براسو، الله لا يقدّر علينا.
فمّة حاجات ما نيش باش نحكي عليها خاطر عاملة سلّم أوليات متناغمة مع القيم الي ندافع عليها ، مع اخلاقي، ومع تونس الّي نحبّها ونحلم بيها والّي حتى حدّ ما ينجّم يرجع بيها لتالي.
#خاربةمنبابهالمحرابها #قيسسعيدماكشوحدك
#عاشقةالاخشيديوفيالأصلراقصة_كاباريه”.
شارك رأيك