ايقاف نبيل القروي، رئيس قلب تونس، الحزب الفانز بالمرتبة الثانية بعد حركة النهضة في التشريعية سنة 2019، و شقيقه غازي النائب المجمد و الذي تمتع بالحصانة الى حد يوم 25 جويلية الماضي في الجزائر، أثار جدلا كبيرا لدى رواد صفحات التواصل الإجتماعي.
الوحيد من السياسيين الفاعلين الذي علق على الحدث، عبد اللطيف المكي عن حركة النهضة (حليفة نبيل القروي و حزبه) عبر تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفايسبوك و جاء فيها ما يلي:
“لماذا يهرب إلى الجزائر إذا كان مقتنعا ببرائته؟
و إن كان غير مقتنع فليضع نفسه على ذمة القضاء.
أنصح الجميع بعدم الإختباء و بعدم الفرار إلى الخارج و وضع أنفسهم على ذمة القضاء ،من كان بريئا سيثبت ذلك و لو بعد حين.
أتمنى و أرجو و أدعو إلى الفصل بين عالم السياسة و عالم المال”.
شارك رأيك