في تحليله السياسي حول ما صرح به رئيس الجمهورية مساء الخميس 2 سبتمبر الجاري بخصوص الفاسدين و المارقين عن القانون بحضور ممثلين من المجتمع المدني، كتب مهدي غزاي خبير في الاتصال حول الخطابات الشعبوية التي سقطت في استقصاء المعلومة من التقارير الفايسبوكية المثيرة للجدل. و في ما يلي ما نشره على حسابه الخاص بالفايسبوك، ننقله كما ورد باللغة الدارجة:
“قيس سعيد كذب كل التوقعات في الإنتخابات و جاء لول بإمكانيات متع قهوة كابوسان.
و كانت اللطخة الأولى.
قيس سعيد كذب كل التوقعات في صيفة 2021 ٬ و عملها ٬ طبق ألفصل 80 رغم كلنا كنا نقولو يعرف كان الحشو اللغوي ٬ و عملها.
و كانت اللطخة الثانية.
توا ولينا نقولوا ما عندوش خريطة طريق و ياخو في تقاريوو من الثورة نيوز. هل يزيد لطخة ثالثة و يكذب التوقعات ?
كانكم عل الإقتصاد و رئيس حكومة ٬ الأسواق العالمية تكره حاجة اسمها défaut de payment و ما تحبش تشوف لبنان ثانية.
لكلها حكاية ثقة و نائب رئيس البنك العالمي في تونس ٬ من تصرحاتو تفهم أنو تونس مازالت تحظى بثقتهم.
زعما يعملها ?
Jamais deux sans trois
ينجم راو ما يعرفش قداه تسوا بار حديد و شمعناها مليار. أما إنه الإخشدي”.
شارك رأيك