هذه الاخوانية اليمنية التي لا علاقة لها بتونس سوى صداقاتها المتينة مع المتدينين المتشددين ثم مع رئيس الصدفة و نقصد هنا الرئيس الأسبق للجمهورية الذي عينته حركة النهضة الاسلامية لخدمة مصالحها و الخضوع لأوامرها المنصف المرزوقي، هذا المشوش الكبير الذي لا شغل له هذه الايام سوى نقد الرئيس قيس سعيد المنتخب من طرف قرابة ال3 ملايين من المواطنين، تطل علينا اليوم الأحد 5 سبتمبر 2021 لتعطي درسا في الديمقراطية… لمن؟ للتونسيين و للتونسيات… هزلت…
“الروبوت قيس بن سعيد يصر على القول ان الديمقراطية التونسية تمثل خطر ماحق على الدولة التونسية !!! هذا الروبوت وانقلابه يمثل وصمة خزي وبصمة عار على جبين تونس تمسح بمسّاحة كبيرة ما مثلته ثورة الياسمين من مجد لتونس جعلها حديث وفخر العالم وعالية المقام بين العالمين!!
شارك رأيك