مقابل التهديد و الوعيد من النهضة و أخواتها و زبانيتها و كل الانتهازيين ضد حراك 25 جويلية، يوم إيقاف المهزلة و الاعلان عن اصلاح ما أفسده تجار الدين و الفاسدون في 10 سنوات عجاف قضت على البلاد، الدكتور الشاعر علي الورتاني له رأيه الذي جاء كالآتي مساء اليوم الخميس 23 سبتمبر 2021 على صفحته الخاصة بالفايسبوك:
“أحبّ من أحب
وكره من كره… !!
ماوقع يوم 25 جويلية أعتبره هدية من القدر ….
الله أحبّنا ويد الله مُدّت
لإنقاذنا من مخالب تجار الدين والفاسدين…
قولوا ماشئتم وانقلبوا على ما تعتبرونه إنقلابا… وندّدوا وهدّدوا… لن يكون لكم شأن بعد اليوم… وتونس ستخرج من خندقكم بفضل رجالها ونسائها الأوفياء”.
شارك رأيك