الموضوع و لو انه حساس، فان نغمض العين فهذا غير معقول، قليلا من هيبة الدولة ، دولة القانون و النظام… و بغض الطرف عن أن يقوم بهذه الأنشطة تونسيون أو أجانب، فهذا مهين… و مرحبا بضيوفنا طبق القانون و لا غير…
هكذا يعلق رواد صفحات التواصل الإجتماعي على هذه الصور المهينة، التي نجدها لا بمدينة صفاقس فقط، بل في نابل و في أريانة… و لكن بصفة أقل…
“مـن وسط مدينـة صفـاقـس بالتحديد الباب الغربي ، القطـب اقتصادي والديمغرافـي الثـالث . والأكبر فـي البـلاد.
• نشـاطات اقتصادية متنـوع , حلاقة في الطريق العام , تنقية , تصفيف حواجب , و خدمات أخرى متنوعة , أكثر من 20 قاعة حلاقة على الرصيف…”. تعليق فايسبوكي يصاحب الصورة….
شارك رأيك