موجة من الفرح اجتاحت صفحات التواصل الإجتماعي على اثر تعيين صباح اليوم الاربعاء 29 سبتمبر 2021 أول امرأة تونسية رئيسة للحكومة، منصب يصعب قبوله في الوقت الراهن من طرف اي رجل حديدي و قبول نجلاء بودن هذا المنصب فيه كثير من الدلالات و الرمزيات.
و باستثناء بعض القادة من النهضة و من حاشيتها و من قدماء و أصدقاء و مستشاري منصف المرزوقي سابقا و من معهم من الشعب الذكوري و “الطوب رجلة”…الذين كانت لهم ، و كان هذا منتظرا، آراء سلبية و محبطة…
يبقى رأي القاضي عمر الوسلاتي واضح وضوح الشمس في النهار على غرار الكثير و الكثير من رجال البلاد، و في ما يلي تعليقه عبر حسابه الخاص بالفايسبوك:
“لأول مرة رغم ظروف تسميتها امرأة تقود تونس
وستنجح كرئيسة حكومة اذا ساعدها المجتمع الذكوري في الادارة ودفع معها تونس أخرى ممكنة!”.
شارك رأيك