“السؤال الخطأ الآن وهنا (ربما في وقت لاحق يكون مهم)
من يتحمل المسؤولية هذا التصنيف ؟
الأسئلة الصحيحة : ماهي أسباب هذا التصنيف ؟ ماهي تداعيات هذا التصنيف في المستقبل القريب والبعيد ؟
كيف يمكن التقليص من تأثيرها والخروج من المنطقة الحمراء ؟ لندفع النقاش العام ولو لمرة واحدة لكي يجيب على الأسئلة الصحيحة ؟
“الوضع يزداد صعوبة ولا وقت للشجار ، لا أطالب بوحدة وطنية وإلتقاء من أي نوع أبحث فقط عن نقاش ينتج تقييم موضوعي لما يحصل فأي كان المسؤول جميعنا معنيون بالإنقاذ …
25 جويلية رغم إختلافنا حوله كان بحثا عن الإنقاذ .
يالا !! لنستمع من من يحكمنا اليوم يطرح ووجهة نظره ويفسر التداعيات ويقدم الحلول والآليات …
ليست دعوة طوباوية هي دعوة الضرورة والعركة السياسية مهمة للجميع ولا أطلب من أي طرف التنازل ، لكن ما فيها باس نتلفتوا لوضعنا الإقتصادي بمعزل عن المشاكل السياسية ويقدم كل طرف طرحه في أعماق الأعماق .
ليست كذلك إستثمر في الخوف فلا أبحث من وراء هذه الدعوة سوى تفادي تفاقم الأزمة الإقتصادية .
أي كان موقعنا نحن طرف مسؤول وبلادنا معنيين بها في كل الحالات ونعرفو مليح حدود الفعل السياسي والإختلاف ونعرف كذلك تقدثر المخاطر ونسعى لتجاوزها بكثير من الحكمة …
رغم هذا باش يبقى ناس تتناول في هذا الحدث من زاوية سياسية بحتة متعلقة بموقعه رجاء ما تركزوش معاهم فنقاشهم عقيم وإن أعجبتك كثرتهم …
لا وقت للعب
هي كذلك دعوة خاصة للإعلام الحر”.
شارك رأيك