“فما شكون ينشر في الخبر ولا يكاد يخفي فرحه وشماتته، هؤلاء لا يتجاوز التفاعل معهم مستوى الشعور بالغثيان
وفما شكون نشر الخبر وهم يمسحون ضمنيا وصراحة في “الانقلاب” كامل مسؤولية هذا الانحدار الى مستوى خطير، على أساس أنو مع الحكومات السابقة وحكومة المشيشي بالذات وحزامها البرلماني العتيد كانت أمورنا هانية وأمك صنافة راضية علينا وتصنيفنا في العلالي
“وفما شكون نشر الخبر الكارثي وهو يعتصر ألما وخوفا على البلاد لانهم يعرفوا معنى هذا التصنيف، ويعرفوا نتائجه وتأثيره على البلاد والعباد، يعرفوا بالتفصيل الممل كيفاش باش تكون حياتنا في الاشهر القادمة
كم بحّت أصواتنا من التحذير والتنبيه الى العبثية التي سادت طيلة سنوات وخاصة خاصة حالة السلبية والبطئ و اللامبالاة التي سادت خلال الثلاث أشهر الاخيرة.
وبكل بساطة ، إذا ما سلّفوناش دول الخليج، التصنيف التعيس هذا باش نخلصوه غالي وغالي ياسر،
وكيف العادة باش يخلصها الزوالي قبل الي لاباس عليهم،
وربي يقدر الخير ولا حول ولا قوة الا بالله”.
شارك رأيك