البلاغ الصادر الاسبوع الماضي بقرار من الدكتور ابراهيم الشائبي وزير الشؤون الدينية لإقامة صباح الأحد الماضي صلاة الاستسقاء في جميع المساجد، لازال يثير الجدل، فئة مع… و فئة… ضد.
قرأنا مساء اليوم الثلاثاء 23 نوفمبر تدوينة فايسبوكية ممضاة من سامي سلامة يعبر من خلالها عن رأيه:
“دولة الخرافة… عاملين مندبة على صلاة الاستسقاء تقول قالوللهم نحيو ركن من أركان الإسلام…
كيف كيف مندبة علي يطالب بالحساب والتخلي عن الرؤية في دخول الأشهر القمرية… وقريب يردوه كافر…
سيبو مقاصد الإسلام وشدو كان في الحكايات التافهة… بدعوى أنو الشعب في أغلبيتو متخلف وجاهل… ويلزم ترد بالك لا يتلاعبو بيه الخوانجية ويهيجوه وترجع نمنامة الإسلام في خطر…
تي خلي ترجع… كان جينا نتبعو في شيوخ الظلام والمحافظين الي أمخاخهم مقزدرة راهم القهوة والمطبعة لليوم حرام في بر تونس…
والمقلق أنو الحكايات هاذي تلقى رواج عند ناس يعتبرو رواحهم متحضرين… وهوما كان تقوللهم راهي الأشهر الهجرية غالطة أصلا وعمرو ما كان الحج ينجم يجي في الصيف في بلاد سخونة كيفما الجزيرة العربية وإلا ربيع الأول والثاني في قلب الشتاء…يخرجوك من الملة طول…
الي يحب يعمل صلاة الاستسقاء يعمل على روحو شكون جاب ميليشيا باش تمنعو ؟
أما ما تجيوش تقنعونا الي هي تجيب في المطر…. لأنو العلم وصل يفجر في صواريخ في السحاب باش المطر تهبط وبغزارة…
وما تمنعو حد من التنبير ولا تشيطنو حد على مطالبتو الدولة باش تتخلى على الخرافات…ماكمش في مرتبة الآلهة وربي ما عطاكمش توكيل…”.
شارك رأيك