و رافق الاسلامي المتشدد راشد الخياري المعروف بعداوته لرئيس الدولة، الفيديو الذي أنزله الجمعة 7 جانفي 2022 بالتدوينة التالية:
“1- اليوم تأكد الشعب التونسي من صحة كل كلمة نطقت بها و بأني أُلاحق ظلما أمام القضاء العسكري و بتُهم سياسية مُلفقة، و هاهو أمام أعينكم القضاء التونسي يوجه إستدعاء لقيس سعيد للمثول أمامه و لكنه للأسف تمسك بالحصانة
2- لا خوف على محاضر التحقيق من الإتلاف فبهذا الوطن شرفاء لا يبيعونه أبدا و سيمنعون دفن الحقيقة أو تزويرها
3- هذه حيثيات قضيتي العادلة التي تبين أخيرا صدقي في سرد تفاصيلها للتونسيين
4- هذه رسالتي للقضاة و للمرفق العدلي
5- لو نقلت لكم القناة الوطنية الثانية ما يحدث بالقصر كما فعلت مع البرلمان لرأيتم عجبا عُجابا
6- على كل الشرفاء و الأحرار التوحد و التكاتف للتخلص من هذا الحدث العابر”.
شارك رأيك