على خلفية الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الصادق بلعيد، العميد السابق في كلية الحقوق و العلوم السياسية و الاجتماعية بسبب تكليفه يوم 20 ماي الجاري من طرف الرئيس سعيد بمهمة الرئيس المنسق للهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة و ذلك من طرف الأساتذة الجامعيين و السياسيين، نشر الصادق شعبان وزير العدل و وزير التعليم العالي سابقا اليوم الاثنين 23 ماي التدوينة التالية على حسابه الخاص بالفايسبوك و في ما يلي محتواها:
“من يريد النيل من الصادق بلعيد لن يستطيع …
علميا هو الأفضل… هو المبرز الوحيد في القانون العام في مناظرات فرنسا و هو الأول في تونس … و الاستماع إليه متعة ..
اخلاقيا هو الأعلى… دائما مع الحق ، ليس فوضويا و لا من بني وي وي ، يقول كلمته بجرأة و لم يكن مع أي نظام …
تحية لك استاذي و عميدي … و واصل عملك لوطنك ، دون خوف و دون تملق كما عرفتك دائما …”.
شارك رأيك