في تصريح له على أمواج إذاعة الديوان أف أم في برنامج “منك نسمع”، روى محامي ما تعرضت إليه مساعدته منذ يومين في مكتبه بمنطقة الكرم الشرقي بالقرب من شارع بورڨيبة.
يقول المحامي أنه غادر المكتب تاركا وراءه السكرتيرة لتجمع ادواتها و تنظم ملفات القضايا و تغلق الباب وراءها كما جرت العادة، الا ان هناك من دق الجرس على الساعة الرابعة و 50 دق ففتحت الباب ظنا منها أن الطارق يمكن أن يكون حريفا إلا انها اكتشفت انه لص. و حاول سلب هاتفها بالقوة الا انها منعته فانهال عليها ضربا و تعنيفا و تنصلت منه بأعجوبة و خرجت لشرفة المكتب تصيح و تطلب النجدة، وفق كلام المحامي الذي تلقى مكالمة من الجيران لاعلامه بما يحدث فاضطر الى الرجوع في الحال لمكتبه، و عندها اتصل مرارا بالأمن… ظنا منه ان رجال النجدة سيقومون بالمعاينة و بأخذ شهادة المتضررة على عجل… البقية في الفيديو
شارك رأيك