في لايف مقتضب نشره ظهر اليوم السبت 25 جوان الجاري، على صفحات التواصل الإجتماعي، قال نزار الجليدي، كاتب و محلل سياسي تونسي مقيم بباريس، باكيا، أن صديقه خالد خميرة مات مقتولا مغدورا… حسب ما توفر لديه من معلومات أمنية عن طريق الهانف.
و قال نزار الجليدي، انه تلقى، صباح اليوم، خبر وفاة صديقه و رفيقه ابن تطاوين، خالد خميرة، الرجل اليساري الذي آمن بالحياة و آمن بتونس. و أن هذه الجريمة، هي “مأساة الخال و ابن الاخت”، يضيف نزار الجليدي الذي كان يتحدث باكيا مذكرا بأنه كان بانتظار المرحوم خالد، اليوم لزيارته بعد العملية، فوجد نفسه مجبرا للتنقل ليرى خالد جثة هامدة، و واصل الجليدي مشيرا الى انه قد التقى الأسبوع الماضي الفقيد الذي تحدث معه كثيرا و أعلمه بأنه يستعد للعودة إلى تونس بعد تسوية أوراق اقامته و ملفه قد قام بتسليمه و انه قد ابلغه بان أبناءه كانوا سيزورونه قريبا، و كل شيء بالتمام، وفق ما صرح به نزار الجليدي… البقية في الفيديو:
شارك رأيك